قتل ٌ نهب ٌ وسرقة، قصص رعب؛ لا يمكن أن نصدقها ! ودوامة الحياة تطحننا ونلوذ منها للعنف والكراهية والانقسام؛ ماذا فعل فينا العدو الغاصب ؟
أصبحت دماءنا باردة لا يشعلها عود ثقاب ولا حريق ولا شهيد ....وهناك في غزة فسفور أبيض أشلاء محروقة؛ و أطراف مبتورة.
قبل شهر استشهد سامر من قرية سلوان وأصيب خمسة غيره، ودمه لم يجف بعد عن أرضه فلسطين ، لكنه جف في قلوبنا ..
وما زالت القضية صامتة ؛ولم أعد أعلم ما هي حكاية البلد ؟
هدوء غريب يعم على سكانها ، لا أحد يشعر بالآخر ،الكل مشغول في لقمة العيش .
أماكن غير أخلاقية انتشرت في مدنها ... محتارة أنت يا فلسطين ...سرقوا منك أحبائك وأنت تنتظرين .بدأت تشربين الويل من كأس لم تفرغ بعد .
وما زلت صابرة تنتظرين الصرخة ! واه معتصماه ؛ تحتملين حقدهم وقذارتهم .
فهل يا ترى سيأتيك مخلصك " صلاح الدين "؟
الصور لمدينة رام الله في المساء/ ميسا عاصي
أثارة اعجابي هذا الموضوع ,
ردحذفيشكرك اخت ميساء على موضوعك الواقعي ,
يا قدس صلاح الدين الويل لنا ,
الويل لنا , نستجدي وعداً ,
أن كبر المأساه بحجم الجرح فلتشهد,
يا شجر الزيتون ان الصخر ,
موضوع مثير لاهتمام وانا بصراحة مش عارفة لامتى رح نضل هيك ساكتين على الظلم والعدوان والقهر والعرب ساكتين صمت العرب مجنون بشكرك على هيك موضوع
ردحذفيسلم ايديك
ردحذفوالله محتار يا بلدي
ردحذف