صورة للوحات الفنانة أحلام الفقيه/ ميسا عاصي |
بعنوان التحدي اتجهت المسيرة الأسبوعية من أمام مسجد قرية بلعين غرب رام الله، بمشاركة أهالي القرية ومتضامنين دوليين ومناصرين للقضية، وبعض الشخصيات الفلسطينية .
حيث رفع المشاركين الأعلام الفلسطينية وصور لأسرى الحرية، وردد المشاركين الهتافات الداعية للوحدة الوطنية وإقامة الدولة الفلسطينية، والمطالبة بتحرير اسرانا البواسل من سجون الإحتلال، والتدخل الفوري لإنقاذهم من المعاناة والإضطهاد الذي يتعرض له الأسرى من قبل مصلحة السجون الإسرائيلية، ودعمهم في إضرابهم المفتوح حتى تتحقق كامل مطالبهم .
اتجهت المسيرة نحو الأراضي المحررة، باتجاه المسار الجديد لجدار الفصل العنصري، حيث وضع حجر الأساس بالقرب من قبر الشهيد "باسم ابو رحمة" للبدء بمشروع الطاقة الشمسية الذي يظهر مدى تمسك اهالي القرية في أرضهم، وقد قالوا: "انه مجرد بداية من أجل الإنطلاق في بناء قريتنا وحمايتها، ومنع الكلاب المسعورة من اي محاولة سرقة ".
حيث رفع المشاركين الأعلام الفلسطينية وصور لأسرى الحرية، وردد المشاركين الهتافات الداعية للوحدة الوطنية وإقامة الدولة الفلسطينية، والمطالبة بتحرير اسرانا البواسل من سجون الإحتلال، والتدخل الفوري لإنقاذهم من المعاناة والإضطهاد الذي يتعرض له الأسرى من قبل مصلحة السجون الإسرائيلية، ودعمهم في إضرابهم المفتوح حتى تتحقق كامل مطالبهم .
اتجهت المسيرة نحو الأراضي المحررة، باتجاه المسار الجديد لجدار الفصل العنصري، حيث وضع حجر الأساس بالقرب من قبر الشهيد "باسم ابو رحمة" للبدء بمشروع الطاقة الشمسية الذي يظهر مدى تمسك اهالي القرية في أرضهم، وقد قالوا: "انه مجرد بداية من أجل الإنطلاق في بناء قريتنا وحمايتها، ومنع الكلاب المسعورة من اي محاولة سرقة ".
ثم توجه المشاركين نحو محمية ابو ليمون بالقرب من الجدار، والذي أقيم فيها معرض للفنانة التشكيلية المقدسية" أحلام الفقيه" تحت عنوان (تحدي)، وقد عبرت بلوحاتها عن معاناة الشعب الفلسطيني، وقضية الأسرى، ودولة فلسطين .
وفي حديث اجري مع الفنانة احلام قالت فيه: "لقد قمت بإختيار عرض لوحاتي في هذه القرية، لانها نموذج للتحدي والصمود، ولاحتوائها على العديد من الرسائل من معاناة الشعب وحقه في تقرير مصيره ".
الأراضي التي أحرقتها قنابل الإحتلال\ميسا عاصي. |
مما أدى الى اشتعال النيران في أراضي القرية القريبة من الجدار، وإحتراق عدد من أشجار الزيتون، التي حاول أهالي القرية إطفائها بمساعدة المتضامنين .
ورغم ما حصل وكل ما يحصل، لا يزال الأمل باقٍ في عيون أهالي القرية، الذين ضربوا اروع الأمثلة في التضحية والتحدّي من أجل الأرض والوطن .
انا مع كل اشكال التضامن مع الاسرى لانه هاد تحدي بحد ذاته ..
ردحذفوحبيت انوه انه الصور معبرات جدا ...وسلمتي يا ميسا
فعلا الصور كانت جدا معبرة .. الشعب الفسطيني في الريشة بعبر وفي القلم بعبر وفي الكلمة بعبر وبالحجر بدمر .. شعب موهوب ...
ردحذف