الطالبة رزان العزة من فلسطين سكان رام الله\ البيرة، درست القانون من جامعة
بيرزيت، حصلت على جائزة التميز والإبداع كطالبة بكالوريوس من كلية الحقوق والإدارة
العامة لتميزها في حقل الفن والأداء المسرحي، انتسبت الى مسرح عشتار منذ إحدى عشر سنة
وشاركت في مسرحيات عدة وصنعت افلام من اخراجها منها "إيش يا حلو"،
حيث اثبتت رزان ذاتها على انها رقم مميز بين زملائها او زميلاتها ودائماً في القمة. وتدرس الان الماجستير في فرنسا في جامعة السيربون ومسيرتها نحو فرنسا كانت مختلفة نوعاً ما، حيث استثارتها اللغة الفرنسية فثابرت على دراستها منذ اول سنة ثالثة من دراستها في بيرزيت، ففكرت في دراسة اللغة الفرنسية كلغة ثانوية فقط، فأضافت الى برنامج البكالوريوس مادة اللغة الفرنسية كمادة اختيارية في الفصل الاول من السنة الثالثة.
بعد الدورة الاولى في اللغة الفرنسية والتي يعلمها استاذ فرنسي، تعرّفت رزان على برنامج دعم من القنصلية الفرنسية الى كلية الحقوق والادارة العامة في جامعة بيرزيت وكذلك على برنامج تبادل بين الجامعات الفلسطينية والفرنسية، لكن يتطلب الانتساب الى كل من المشروعين لغة فرنسية في مستوى جيد، فقررت رزان المثابرة في دراسة اللغة بمستويات متعددرة، فالتحقت الى دورات ذات مستويات أعلى ولمدة عام كامل حتى فصل الصيف، حيث اختيرت بعد ذلك لتكون احدى الطلاب التي ستشارك في برنامج التبادل الى باريس في "ايكس اون بروفانس" Aix En Provence لمدة 50 يوم، اثبتت رزان جدارتها في هذا المشروع وعادت الى فلسطين تحمل من اللغة الفرنسية ما يكفيها للتكلم مع استاذها الفرنسي وبلغة جيدة ومفهومة جدا، سطعت النقلة النوعية في حياتها بعد هذه الجولة الى فرنسا واقتنت في قلبها حباً أكبر للغة وللبلد ذاته.
حيث اثبتت رزان ذاتها على انها رقم مميز بين زملائها او زميلاتها ودائماً في القمة. وتدرس الان الماجستير في فرنسا في جامعة السيربون ومسيرتها نحو فرنسا كانت مختلفة نوعاً ما، حيث استثارتها اللغة الفرنسية فثابرت على دراستها منذ اول سنة ثالثة من دراستها في بيرزيت، ففكرت في دراسة اللغة الفرنسية كلغة ثانوية فقط، فأضافت الى برنامج البكالوريوس مادة اللغة الفرنسية كمادة اختيارية في الفصل الاول من السنة الثالثة.
بعد الدورة الاولى في اللغة الفرنسية والتي يعلمها استاذ فرنسي، تعرّفت رزان على برنامج دعم من القنصلية الفرنسية الى كلية الحقوق والادارة العامة في جامعة بيرزيت وكذلك على برنامج تبادل بين الجامعات الفلسطينية والفرنسية، لكن يتطلب الانتساب الى كل من المشروعين لغة فرنسية في مستوى جيد، فقررت رزان المثابرة في دراسة اللغة بمستويات متعددرة، فالتحقت الى دورات ذات مستويات أعلى ولمدة عام كامل حتى فصل الصيف، حيث اختيرت بعد ذلك لتكون احدى الطلاب التي ستشارك في برنامج التبادل الى باريس في "ايكس اون بروفانس" Aix En Provence لمدة 50 يوم، اثبتت رزان جدارتها في هذا المشروع وعادت الى فلسطين تحمل من اللغة الفرنسية ما يكفيها للتكلم مع استاذها الفرنسي وبلغة جيدة ومفهومة جدا، سطعت النقلة النوعية في حياتها بعد هذه الجولة الى فرنسا واقتنت في قلبها حباً أكبر للغة وللبلد ذاته.
فعادت الى فلسطين برغبة عارمة بخطط كأن تكمل دراستها في باريس وخاصة في جامعة
السوربون وهذا الذي حصل، وهنا كانت رزان قد انهت سنة ثالثة من جامعة بيرزيت وبدءت
تتحضر لمنحة دراسية في فرنسا في مجال القانون الجنائي الذي يدرّس بطريقة مختلفة في
باريس، أولاً سنة دراسية في مجال القانون المدني "الخاص" ثم تختار التخصص في القانون
الجنائي في اي دولة أوروبية. هذا التخصص الذي لا تفكر في دراسته اي فتاة عادية،
انما يـُظهر شغف رزان في التمييز والابداع والطموح التي تمتلك.
قبل سرد الصعوبات التي واجهتها رزان أرادت ان تخبرنا بأن الدعم الذي تلقته من
عائلتها كان دعماً ساعدها على التأقلم السريع بعيداً عنهم، ثم انتقلت للحديث عن رغبتها
في دراسة القانون الجنائي بهدف التعبير عن ذاتها وعن المرأة المضطهدة في فلسطين
والقضايا الجنائية التي تـُهمّش، كانت رسالة تخرجها من كلية القانون والادارة العامة
من جامعة بيرزيت بعنوان التحرش اللفظي والبصري في الشوارع وعلاقته بالقانون الجنائي
الفلسطيني حيث ان مهاراتها في الاخراج والاداء المسرحي واهتمامها بالامور القانونية اعطاها الرغبة في ان تنقل رسالة
القانون عن طريق الفن، ومثالاً على ذلك هو فيلم "إيش يا حلو" من إخراجها، الذي يعكس
واقع المرأة او الفتاة الفلسطينية في الشارع الفلسطيني.
الفيلم "ايش يا حلو"
بلدية البيرة في رام الله وبلدية جونفليير في باريس كانتا على شراكة في مشروع
توأمة لفئة الشباب "مخيم صيفي للشباب" ولكن حين تأكدت رزان ان منحة الدراسة لا تشمل السكن، تقدمت رزان
بأفكارها المبتكرة والمبدعة - كما اعتدنا عليها- الى بلدية البيرة وبلدية جونفليير
باقتراح مشروع تسكين الطلاب الفلسطينيين الذين يدرسون في باريس في ضاحية جونفليير وتم
عقد صفقة بين البلديتين على هذا المشروع حين كانت صاحبة الفكرة رزان من أول من أخذت
سكن في جونفليير ومن هنا بدأت رزان مشروع دراستها في السوربون.
الفيلم "ايش يا حلو"
تم قبول رزان للمنحة وانتقلت الى باريس، لم تواجهها اي مشكلة بالسكن او بالتنقل وانما في التعامل مع الفرنسيين ذاتهم، اعتقدت انها ستجد من يساعدها في أمور التسجيل للمحاضرات مثلا، لكن الصدمة ان الناس في فرنسا حسب تجربتها كانوا انانيين وصعب التعامل معهم كالفلسطينيين، فحين كانت تسأل احد عن عنوان ما او عن اتجاه طريق لا يجيبون واحياناً لا يعطون العنوان الصحيح ويقولون لا اعرف، ولها تجربة أخرى مع البنك حيث تطلبت الامور الادارية ان يكون لها حساب بنكي تستطيع وبكل سهولة دفع الفواتير والاقساط الجامعية فيه، لكن الذي لم تتوقعه رزان هو ان يصدمها احدهم بقوله "لا استطيع ان اعطيكِ حساب بنكي لا يوجد لديك اوراق ثبوتية". اما في مواقف اخرى فقد واجهت رزان مشكلات في التعامل مع الاخرين وخاصة من هم اداريين.
لسماع المزيد في المقابلة :
بالنسبة الى رزان كان المساعد الاول لها في كل مشكلاتها القنصلية الفرنسية وبعض الاصدقاء الفلسطينيون في فرنسا وكذلك المسرح الذي عاشت على منبره إحدى عشر سنة ودرس العود الذي تلتجأ اليه في وقت ضيقها.
كسرت رزان القيود التي واجهتها في حياتها حيث حاولت جاهداً التأقلم في روتين حياتها اليومي الجديد، اعتادت الذهاب الى المسرح الفرنسي لتمارس هوايتها المفضلة، كذلك في نهاية الاسبوع تقابل من هم فلسطينيون من الاصدقاء أو كانت تحاول الإلتجاء الى مطبخها الفلسطيني الذي يحوي أفضل الروائح من البهارات او الوجبات الشعبية الفلسطينية وأحياناً أخرى تلجأ الى العود الذي يذكرها بصدى الاصوات الغنائية الفلسطينية. وهنا تركنا رزان ونحن مطمئنين بأنها ستواجه الحياة الفرنسية القاسية بكل قوة.
لمزيد من المعلومات:
* جامعة السيربون
* مسرح عشتار
* القنصلية الفرنسية
* بلدية البيرة
* بلدية جونفليير
* الصور: الصورة الاولى رزان تأكل طبق فلسطيني مشهور- المجدرة- ( ايناس بنورة)، الصورة الثانية رزان تعزف على العود (ايناس بنورة)، الصورة الثالثة رزان تتحدث مع عائلتها في فلسطين (ايناس بنورة).
كل التوفيق بإذن الله
ردحذفبالتوفيق رزان واتمنى لك النجاح والتقدم اكثر واكثر :)
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفدائما احنا منرفض الواقع ومنعتبر انفسنا ملائكة لازم كل واحد فينا يحسبها على حالو ومن نفسو يحاول يغير والغلط عمرو ما كان طريئة لتغير عبر عن رأيك بحترام علشان يكون مقبولة هدا واقع وما منئدر نهرب منو احكي رأيك بحترام علشان تقنع غيرك مش بس تقنع حالك وكل الاحترام ل رزان انها أدرت تعرض الفكرة بدون ما تخاف من المجتمع موفئة وللامام
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفالحقد والغيرة العميا بتخلي الناس تحكي اكتر من الي بتحكيه
ردحذفرزان من الفتيات الرائعات الي عملوا اشياء مش الكل بيقدر يعملها
اثبتت نفسها بجدارة
الامور لا تقاس بمقياسك الثقافات مختلفة وعلينا احترامها جميعاً وعدم التفوه بهذه الالفاظ فقط حتى نشوه سمعة فتاة ناجحة
وكلمة انه رزان وصلت بطريقة غير سليمة اتوقع انها مرفوضة تماما رزان وصلت بطريقة رائعة جدا وشريفة جدا
يخرب بيت العقول المتعفنة الي بتاخد الدين ذريعة لكلشي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفتحية طيبة للاخ او الاخت الغير معروف/ة
سأخاطبك عزيزتي بصيغة الانثى كما ادعت كلماتك، إن كان صدقاً اكون انا قد أصبت، وإن لم يكن صدقاً فلست اظن شاباً يستحق اكثر من نعته بأنثى ان هو أصلا ادعّى ذلك.
عزيزتي المجهولة،
يبدو واضحاً للعيان بانك تاخذين من الدين مصدراً لقوتك لمهاجمة رزان - او لكشف حقائقها- ولكن انا حقا استغرب ذلك، فان كنت على دين يا ايتها المجهولة فأعتقد جزماً بانك تعرفين بان ما تقومين به يسمى بالقذف وعقوبته 80 جلدة في الدين الاسلامي.
هذه واحدة، اما الاخرى فإنه ينطبق عليك وصف الفاسق، او الفاسقة بحسب الآية " يا ايها اللذين امنوا ان جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين" صدق الله العظيم
فما جئت به عزيزتي مردود عليكي، لأن كل من يعرف رزان ويعرف اهلها يعرف طيبها وطيب خلقها.
ما استغربه حقاً هو قدرتك الخرافية على كشف الحقائق، فلم يسبق لأحد ان كشف النقاب عن هذه الصفات المشينة، يا لكي من خارقة الذكاء، كيف استطعتي دون الناس جميعاً ان تلمي بكل هذه الحقائق؟ غريب
ما يفضحك حقاً ويقلل من مصداقيتك هو دعوتك لها بالهداية، لو كنتي حقاً على خلق اسلامي وكنتي متاكدة مما تقولين لدعوتي لها بالهداية من صميم قلبك بينك وبين ربك وليس هنا.
أما بالنسبة للمسرح وللادوار التي تقوم بها رزان، فهذا امر لا خطأ فيه من وجهة نظر رزان، ولسنا نشترط على كل الناس يا ايتها المجهولة ان تتطابق وجهة نظرهم مع وجهة نظرنا لنعطيهم الرضى، إن تفهم وجهة نظر الاخرين هو مدخلنا اليهم، ولنفترض بانك غيورة على الدين الاسلامي وعلى المسلمين، اليس حرياً بك ان تتفهمي وجهة نظزها لتجدي المدخل لها لتقنعيها بوجهة نظرك؟؟
على الاقل هي لم تخطيء بحق نفسها ولم تخالف مبادئها، أما انتي فتدعين الاسلام وانتي لا تطبقين اقل قواعده، الا وهي التخفي باسماء مجهولة ومهاجمة الاخرين بالكلام القبيح الذي ان دل فانما يدل على غيرة شديدة وحقد دفين، عافانا الله.
عزيزتي، اسمي صالح دوابشة، اعرف رزان العزة منذ سبع سنين، دخلت بيتهم وشاركتهم زادهم واعرف اباها قبل ان اعرفها، وانا والحمد لله ملتزم دينياً، اصلي الخمس واصوم رمضان ولا اشرب الخمر ولا اتفوه بالفاظ الكفر، والكل يعرف عني عقلي المنفتح ومخاطبتي للناس دينياً على اختلاف اصنافهم بطريقتي التي يجدها الجميع رائعة وذات قيمة وفائدة.
أسألك بالله ان كنتي حقاً تنطلقين من مشاعر دينية صادقة ان تعيدي النظر فيما كتبتي وتحسابي نفسك على ما كتبتي قبل أن تحاسبي الاخرين على افعالهم التي لا يحق لاحد ان يحاسبهم عليها الا الله سبحانه وتعالى.
عزيزتي المجهولة والله انك قهرتيني وحرقتي قلبي، لإنو مدام في ناس بيستخدموا الدين متلك، عمروا ما حد رح يحب الدين ولا يحس بحلاوته
راجعي حالك رجاء
صالح دوابشة
saleh
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفانا بدي احكي للاستاذ او للاستاذة " غير معروف " انك لو كنت اصلا انسان محترم نكام ما بتحط / ي متل هيك تعليقات ومتل هيك الفاظ سوقية .. وبما انو نحنا ارقى من انو نرد على تعليقاتك بكتفى بقول " قلة الرد رد"
ردحذفRasha mousa
لا سلام على من لا يستحق السلام
ردحذفليس غريباً على شخص مثلك أن يتخفي في ظل امرأة كعادة كل الجبناء الذين عرفهم التاريخ.. تظن نفسك ذكيتا.. يا من ظلمك أبوك بتسميتك (محمد)..ومحمد (صلى الله عليه وسلم) منك ومن أشباهك براء.
أنت سبة في جبين كل النساء عندما تتخفى في ظلهن بانتحال اسم انثى...
رزان طاولت السحاب.. فلن يضرها نباح الكلاب..
حتى الكلاب لا يشرفها نباحك معها...
كل كلمة كتبتها موثقة قبل حذفها...موقعك تم تحديده بدقة.. وبالتالي سأقوم بمقاضاتك قريبا أمام القضاء الأردني.. لكي تكون عبرة لمن لم يسبق له أن اعتبر.
بلا احترام لك لأنك لست أهلاً للاحترام..
كل الاحترام لمن يعرف رزان حق المعرفة.. ولمن لم يعرفها ويتوق إلى معرفتها..
كل الاحترام لكل من وجد لزاماً عليه لحسن خلقه أن ينصفها بالوقوف معها وإلى جانبها دفاعاً عنها في مواجهة نباح تخجل حتى الكلاب منه..
شكراً لكل الأحبة دون استثناء
والد رزان الفخور بها على الدوام
المحامي عبدالله العزة
قد تستغرب وقد تسر.. بمخاطبتي لك باسم (محمد) ومحمد منك براء..على أنني لم أعرفك..
ردحذفلا تفرح كثيراً...فاسمك الحقيقي لا يمت بصلة إلى (الحياة)!!
فستبقى ما (حييت)لا صلة لك بالرجولة والرجال...
طبعاً تأكد لك الآن أننى أعرفك تمام المعرفة!!
أوكد لك بأننا سنلتقي قريباً في الأردن.. عندها ستلجم بكمامة كالتي تكبل فيها أفواه الكلاب (السعرانة)..
مرة أخرى أعتذر لكل الأحبة الذين لا يروقهم قراءة مثل هذه الكلمات..
ولكني مضطر إلى كتابتها لمستحقها حتى لا يظن أنه قد ينجو بفعلته.
المحب لكم جميعاً
المحامي عبدالله العزة
بالتغاطي على جميع الردود...
ردحذفباختصال ..كل انسان لا يرى الخشبه التي بعيونه فهو لا يستطيع تماما ان يرى القشه التي بعيون غيره ...(هيك الدنيا)
اما بالنسبه لرزان الطالبه التي اثبتت جدارتها فهي نعم المثال الذي تحدى الواقع وجعل من نفسه كيانا مستقل
بتمنى انه كلنا نصير متلها او نمشي متل ما مشت ...ونقطع الطريق الي بكون كلو خوف بجراه
تحياتي لاايناس معده ومحرره وكاتبة هذا التقرير
أعزائي جميعاً
ردحذفالشمس لا يحجبها فاسق جاهل بغربال..
أما الشخص الموتور الذي تطفل على هذه المدونة الغراء، فهو شخص معروف لدى رزان ولدي أنا شخصياً.. فكرامته مجروحة بسبب مواقف حاقدة له سابقة وقد تصدت له رزان بشدة على موقع الفيس بوك ووضعته في حجمه المناسب له..فأبت عليه كرامته المهترئة إلا أن يحاول النيل من رزان بطريقة خسيسة وقحة.. فوقع في شر أعماله ومقاصده..وحسابه معي لاحقاً.
أما أنتم يا من قلتم كلمة الحق في حق صديقتكم..فكم أعتز بكم وأحبكم.. فأنتم ورزان في كفة واحدة راجحة بإذن الله. ولكم منا ألف تحية وعظيم التقدير والمحبة، وشكر خاص للغالية إيناس على كل ما قامت به.
احترامي لكم:
ردحذفكان بودي ان تكون الظروف افضل من هذه لأوجـّه لكم تحياتي واحترامي اتجاه ابنتكم الغالية رزان التي ولولا تربيتكم الفاضلة لها لما كانت بهذه القدرة والنجاح والتفوق المتميز. إني لأستغرب على وجود مثل هؤلاء الناس الذين يستهويهم اللعب في مشاعر واحترام وسمعة الاخرين. لكن ردودكم عليه كانت أقوى وأطهر من أن يجد جواباً يعطيه لكم. إنيّ احترم ردك أبي وأقّدر لك الشكر و تربيتك لإبنتك رزان ولكن أطمئنك أنها على قدر عالي من الثقة بذاتها و على قدر أكبر من الاحترام التي اعطيتها وعلى مواجهة مثل هذه المواقف. أن لمثل هؤلاء اللذين يدّعون انهم مجهولون يوماً ليعاقبوا.. وهو كذلك.
لم اقم الا بالتعرف على رزان لأجد فيها أكثر مما توقعت من نجاح وتميز وتفوّق.. اني لأحسدك على تربيتك لها..اتمنى لها ولكم عيداً سعيداً وعاماً أسعد
احترامي الجزيل لك وانشاء الله سنلتقي يوماً عن قريب
ايناس بنورة
احترامي لكم جميعاً من وقف بجانب صديقتنا رزان واشكركم على تعليقاتكم
ردحذفواتمنى ان نبقى عند حسن ظنكم وان تبقوا بأحسن حال
وكل عام وانتم بألف خير وسنة جديدة سعيدة لكم جميعاً
من طاقم "النظرة"
إهداء خاص الى رزان العزة وعائلتها المحترمين